الكاتبة زينب خالد 

المقدمه 

كُل إنسان يعرف ذاته دائمًا ويكتشف ما بداخلها، كُل إنسان يعرف موهبته التىٰ أعطاها الله لهُ وقدرة بها ويا حبذا علي ما وجد موهبته هي الكتابة، وهذه الكاتبة ليست كاتبة عادية، قلمها مُختلف ومُميز، تسعى دائمًا لتحقيق ما هو أفضل، فـ هيا بنا يا عزيزي القارئ نعرف من تكون شخصية اليوم.

نشأتها وحياتها 

نشأت الكاتبة زينب خالد، التي تبلُغ من العمر تسعة عشر عامًا، فى محافظة قنا مركز نقاده. 

هواياتها واهتماماتها 

تُفضل الكتابه حيث كانت هواياتها منذ الطفولة، بالإضافة الى بعض الهوايات الاخري (قرائة القصص والروايات، ممارسة الرياضه مثل كرة القدم واليوجا) 

فوائد ممارسة الرياضه

افكارها وامنياتها 

تتمنى ان تكون من اكبر الكُتاب فى الوسط، وان يكون لها معرض بإسمها، تعرف جيدًا ان مجال الكتابه ليس سهل ولكنها تثق بذاتها وان الله معها فى كل شئ وتستطيع فعل المستحيل. 

رحلتها مع الكتابه 

بدأت فى الكتابه منذ سنتين ونص، حيث بدأت بكتابة الخواطر والسكربتات وحين رأت ان كتاباتها نالت اعجاب البعض قررت ان تشارك فى كتب الكترونيه ومجمعه. 

لقبها، ومن اطلقه عليها

تُلقب الكاتبه زينب بلقب "فلورسنا" حيث هي من اطلقته على نفسها. 

اهم الكُتب 

شاركت فى كتاب فردى الكتروني يُسمى 

• وحدتي هي ملجئي

وايضًا كتاب الكترونى مجمع للخواطر يُسمى 

• سجين غرفتي

وكتاب مُجمع ورقي يُسمى 

• صراع في هدوء اليم

التكريمات والجوائز 

حيث حصلت على بعض الشهادات لمشاركتها فى بعض الكتب ومسابقات الكيانات. 

للتواصل مع الكاتبه 

صفحتها ع الفيس بوك

اقرأ ايضًا 

ختمت هذا الحوار بخالص الشكر لسماحها اجراء هذا الحوار معها مع وعد بلقاء اخر مع الكاتبه المبدعه زينب خالد الى اللقاء وللحديث بقيه. 

تحرير الصحفيه: آلاء فايد. 
مؤسس الجريده: علي التوني.