الكاتبة هاجر محمد

حوار صحفي مع الكاتبة هاجر محمد



المقدمه

 إذا لم تحاول التقدّم للأمام، ستبقى دائمًا في نفس المكان، جرب أشياء جديدة، عادات جديدة، مهارات جديدة وستشعر بالمزيد من السعادة والرضا على ذاتك، إياك أن تستسلم للكسل والخمول، فالنجاح بحاجة لشجاعة وحركة وإقدام."


نشأتها وحياتها 

نشأت الكاتبة هاجر محمد في محافظة المنوفية.


هواياتها واهتماماتها

القراءة والكتابة دا أهم شيء بجانب أنها تحب أن تتعلم اللغات 


أفكارها وامنياتها

نفسها تخلص الكلية وتعمل ماجستير ودكتوراه بعد كده ان شاءالله او يكون ليها مكتب هندسه خاص بيها 


لقبه، ومن اطلقه عليه، وسبب تسميته

لقبها (الملاك الحزين) والسبب في كده ان كل كتابتها حزينة وكل اللي يقرأها قالها ان دا اكتر لقب لايق عليها 


رحلتها مع الكتابه 

مكنش عندها الشجاعه في الاول انها تبدأ تنشر كتابتها بس بعد كده بدأت في المشاركه في كتاب ورقي ودي تاني سنه ليها تشارك في المعرض


من كان الداعم لكِ ل الاستمرار بالكتابه. 

مفيش حد هي الداعم لنفسها


 اهم الكتب التي شاركت فيها.

  • كتاب كلمات ارهقتنا.


  • كتاب تأهيل النفس


  • كتاب مجمع خفايا القلوب لدار التوني



  • كتاب مشاعر مأثورة 



  • قلوب حائرة 

بعض ما يبرز رقة قلمها، وجمال ابداعها، وافكار عقلها

رحيلٌ للمرة الآخيرة.


عاود اللقاء بها مرة آخرى، عاد لفترة لا أحد كان يعلم مُدتُها، آراد فقط اللقاء بها مرة آخرى، حتى وإن كانت هذه المرة الآخيرة، ظل ناظرٌ إليها من بعيدٍ يُراقبها، لا يعلم هل يعود لِما كان عليه مسبقًا؟!، أم يرحل ولا يلقها مرةً ثانية، رأي مشاعرهِ مضطربة بداخلهِ، جدالٌ كبيرٌ بين عقلهِ وقلبهِ، فالعقل يخبرهُ بالرحيل، أما القلب فميؤسٌ منهُ كعادتهِ، فقط يبكي ويصرخ بأنهُ يريد العودة مرةً آخرى، لا يعلم بأن من يجدال لأجلها لا تهتم بتواجدهِ، فقط صار بالنسبة لها في قائمة النسيان، وعندما نبههُ العقل بهذا؛ عاد إدراجهِ مرةً آخرى، رحل متيقنٌ عازمٌ في صميم قلبهِ بالنسيان. 


  گ/ هاجر محمد ﴿الملاك الحزين﴾


اهم الحفلات

جميعها حفلات خاصة بالكُتب


 التكريمات والجوائز.





 لينكات التواصل مع الكاتب.

صفحتها علي الفيس بوك.


اقرأ أيضًا.

ختمت هذا الحوار الشيق بخالص الشكر، حيث تشرفت أنا المحررة الصحفية/ فرحه الروبي "أفيلا" وجريدة التوني بإجراء هذا الحوار مع الكاتبة مروة السيد ونتمنى لها الكثير من النجاح والتفوق.

المحررة الصحفية/ فرحه الروبي.



مؤسس الجريدة/ علي التوني 



Post a Comment

أحدث أقدم