الكاتبة ساره السيد إسماعيل

 الكاتبه ساره السيد إسماعيل

ساره السيد إسماعيل



نشأتها وحياتها:-

بطلة حوارنا اليوم هي:-

الكاتبة/ سارة السيد إسماعيل تبلغ من العمر ١٦ عامًا، ولدت في محافظة الفيوم "مركز اطسا" ولدت بتاريخ ٧ من شهر يوليو لعام ٢٠٠٧، انتهت من الصف الأول الثانوي وستلتحق بالصف الثاني الثانوي التابع للشعبة العلمية.


هواياتها واهتماماتها:-

تتحدث بطلة الحوار قائلة/ أنا بطبيعتي أحب القراءة كثيرًا وأن أحصل على كثير من المعلومات في شتى المجالات بجانب أني أمتلك موهبة الكتابة بأنواعها، أجيد إلقاء الشعر بمهارة وحصلت على المركز الأول على مستوى محافظة الفيوم لعالم ٢٠٢٢، ولدى بطلتنا أيضًا هواية الرسم وأيضًا تحب اقتناء معلومات عن قلب الإنسان من الأمراض التي تصيبه أو جراحته لأنها تحلم بأن تلتحق بهذا التخصص وتقول أنها تحب تطوير ذاتها جدًا لتكون شخص مختلف عن الجميع.

الكاتبه ساره السيد إسماعيل

 ساره السيد إسماعيل


أفكارها وأمنياتها الشخصية:-

تقول الكاتبة ليست الأحلام هي من نراها في منامنا بل الأحلام هي من تمنع النوم لتحقيقها، تتمنى كاتبنا أولًا بطول العمر لوالديها بالإضافة إلى أمنيتها الشخصية وهي أن تحصل على درجات كافية في الصف الثالث الثانوي لتلتحق بِكلية الطب "تخصص جراحة وأمراض القلب" هذا في الجانب العلمي أما في الجانب الأدبي فهوا كتابة كثير من الرويات الخاصة بها والمشاركة بأكثر من كتب لكي يصعد إسمها محلق إلى عنان السماء ومن المتضح إن بطلتنا لديها طموحات كبيرة فتقول إن لم يصل إسمي للجميع عن طريق الكتابة فيومًا ما سيصل بلقب الدكتورة بإذن الله فهي لديها أحلام وأمنيات من نوع فريد.


 ساره السيد إسماعيل




رحلته مع الكتابة منذ بدايتك:-

كانت رحلتها بسطية جدًا بدأت في يوم كانت تشعر بالحزن كثيرًا فوجدت نفسها تكتب ما تشعر به وهي لم تقرأ ما كتبت بعد أن راق بالها فوجدت طريقة كتابتها راقية وجذابة وطريقة سرد مختلفة فبدأت بعدها بأن تكتب نصوص قصيرة متزنة ولها جرس موسيقي وكانت كتابتها لا أحد يراها سواها ثم التحقت بكيان خاص بالمواهب كانت تكتب بريشة جذابة وكانت تحصل على كثير من الألقاب المثالية في مجالها وظلت خلال وسط الكتابة فترة طويلة وبجانب الكتابة كانت ملتحقة بموهبة إلقاء الشعر كانت تقوم بواجبها ككاتبة وكملقية خلال الوسط ثم غادرت عزيزتنا الوسط بغرض الاهتمام والتطوير من ذاتها منفردة بعيدًا عن الجميع وتقول أنها ليست في أي كيانات أو مبادرات خاصة بمواهبها منذ فترة ليست بطويلة ولكنها تكتب خاصتها وتكتب في روايتها الشخصية لم تبطل الكتابة ولكنها مستمرة مع نفسها وتحكي عندما كانت في الوسط ترقيت حتى وصلت لنائبة كيانات وعرض عليها في هذه الفترة أن تكون مؤسسة لكيان لكنها رفضت كما وضحنا بمسيرتها وتقول أنها الآن محررة صحفية خلال أكثر من جريدة وأقربهم لقلبها وتحب العمل بهذه الجريدة كثيرًا لدعمها المتواصل للمواهب هي جريدة موج الأخبارية وكانت هذه بداية الكاتبة حتى وصلت بكل فخر لهذه المكانة وها نحن نتحدث عنها وعن إبداعها.


الكاتبه ساره السيد إسماعيل

 ساره السيد إسماعيل



لقبها، من اطلق عليها اللقب، لما سميته بهذا اللقب؟

أصدقائي ينادونني بإسم زهرة والكثير يعلم ذلك الإسم ومشهور بينهم جدًا أكثر من إسم سارة وعندما دخلت خلال الوسط كانت الديزاينر والكاتبة/ حبيبة عقيد اقترحت عليها أن يكون لها لقب مقترن من اسم زهرة فبحثت على كثير من الألقاب تليق بها لم تجد لقب يشبهها من نوع الزهور واقترحت عليها صديقتها حبيبة لقب زهرة الأوركيد لأنها أغلى أنواع الزهور ولكن كاتبتنا رفضت اللقب حتى عثرت على اسم نوع زهرة وهي زهرة كليمانس حتى استقرت عليه وتقول أن هذه الزهرة لا توجد في الطبيعه ولكنها من أنواع زهور الجنة لذلك إتخذتها لقب لها وهي زهرة إسم على مُسماها.



الكاتبه ساره السيد إسماعيل

 ساره السيد إسماعيل




بعض من فنياتها الجميلة وكتابتها:-

 "سأبدأُ من جديد"

لم يعد العالم ذلكَ الذي عرفناهُ فى يوم مَا، لقد تغيرتْ حياتُنا بالتأكيد، ربمَا كانت هذهِ هي الفرصة؛ لِنفكر بطريقة مُختلفة عمَّا فعلنا حتى هذهِ اللحظة، إنَّها الفرصةُ! لكي نُعيد اختراع المستقبل، وليس لِنعيد صناعة المسار الذي قادنًا نحو ما نحن فيه اليوم، والذي ربما يَقودنا على اللا شيء، يجب التفكير استراتيجيًا على الإبداع، أو ما يُسمى بِعمليات التفكير الذهني، وتتضمنُ مراقبةَ التقدم، أو الإنجاز الذي تحرزهُ فِي سبيل تحقيقِ أهدافِك وإدراكِ الخلل الذي يحتاجُ من الإنسان أنْ يُحسِّنه، ثم يضع خطوات للتغلُّب على هذه التحديات، ويجب أن يقوم كلٌ منا بأشياء مختلفة، مثلًا: أن يقوم بعمل اختبار ذاتي لِنفسه، أو رُبما باتخاذ كُتب ودورات الإبداع والتي تُؤدي إلى التخلصِ منَ الجمودُ العقلي، ولا تَمتنع من تجربة الأفكار الجديدة، حتى ولو كانت فرص نجاحِها قليلةٌ؛ فالإنسان عندما يتعثرُ أو يسقط في شيء ما؛ فإنه يسأل نفسهُ، ما الذي يُمكن أن أفعله لِأساعد نفسي؟ أو من الممكن أن يقول: كيف أحسن من نفسي في هذا المجال؟ يجب عليك فقط أن تهتمُ بما أنتَ فيه وتطلع على كل جديد والأهم هو الشغف والعزيمة والمثابرة؛ ولكن من وجهةِ نظري أن لهم دورًا وللتفكير بشكل جيد وإيجابي دور، في النجاح وتحقيق الأهداف والإبداع أيضًا؛ فحُب الإبداع يكسر حاجز الخوف من التجربة والفشل وكل ما في الأمر هو: التفكير ثم التجربة فالإبداع، وما هي الحياة إلا مُجرد مجموعة من التجارب التي يتعلم منها الإنسان، كما لو أن ذاك الشخص يُحب التغيِير والإبداع والتميُّز فإنه سوف يتقبل آراء وأفكار الآخرين، ويؤمن بأن العقل يمكنه خلق ثَروةٍ من الأفكار والمعلوماتِ الجديدة؛ فما بالك لو كانوا عقلين أو ثلاثة أو أكثر؟ فهذا سيضاعفُ فرص نجاح الأفكار وينضِّجها أكثر، مما يجعلُ الإنسان يرى الموظفين الآخرين من ذوي الخِبرات، أنهم كنوز من الأفكار الإِبداعية؛ في هذهِ الحياة سوف تجد أمامك الكثير من الشخصيات غير العادية، ستجد من يهتف ضدَّك، وضدَّ تأهُلك، وضدَّ فريقك، ومن يسخرُ منكَ، هل تعتقدُ أن ذلك سيؤثر فيك وفي إبداعك وتوقفكَ على الإكمال؟ إن تأثرتَ بها فإاعلمُ أنك سوف تخسرُ ولن تفوزَ مطلقًا مهما حاولت، وإن لم تتأثر ستؤدِّي بنفسكَ إلى الفوز والنجاح والإبداع، رُغم كل الظروف والهِتافات مِن مَن حولِكَ يجب عليك أيها العزيز الذي تقرأُ مقالي أن تفهم كل كلمه كُتِبت، العالم يُصوت لِنموذج القيم والحضارةٓ والإنجاز؛ فلِمَ لا تكون منهم؟ مِن الذي يشيده العالم فقط؟ تخلَّى عن ما بيدِكَ الآن وفكِّر جيدًا، وقم بالتجربة.

لِـــ/ ســـارة الــســـيد 

"زهـــرة كــلـيـمانـس"



 ساره السيد إسماعيل



 الكتب الخاصة أو التي شاركت بها بطلتنا:-

شاركت في كتاب ضجيج العقول

شاركت في كتاب في الهادئين أفكار لا تهدأ تبع دار التوني للنشر والتوزيع 

لديها رواية خاصة وهي رواية "صراع صغيرة"

وتحدثنا أنها ليس لها أعمال إلكترونية وكل أعمالها تسعى لطباعتها ورقيًا وبالتوفيق لها دائما وتعمل الآن على كتابة بعض الكتب التي سوف تتم نشرها فيما بعد نشر ورقي وليس إلكترونيًا.

ساره السيد إسماعيل



كلمة ختامية من كاتبتنا إلى جميع المواهب:-

حديثها كالآتي: أنت وحدك من تعرف نفسك جيدًا وتمتلك مفاتيح كيانك وتعرف متى تمسك الريشة وكيف ستسخرها لصالحك، القراءة تفتح أمامك أبوابًا كثيرة لم تكن تعرف أصلًا بوجودها، وعليك أن تترك جناحيك تحلق في عنان السماء محلقة لتصنع المعجزات، كن أنت البطل.







بعض من التكريمات والجوايز التي حصلت عليها بطلتنا:-





 





تحرير الصحافيه: شهد سامح جاب الله

مؤسس الجريده: علي التوني




Post a Comment

أحدث أقدم